منذ أن ظهرت دورات وكتب التطوير الذاتي والابداع، ظهر مصطلح
التفكير خارج الصندوق والذي يعني الابتكار والعمل بأفكار جديدة إبداعية غير
تقليدية تمكن الشخص أو المنظومة من القفز من داخل الصندوق إلى خارجه بهذه الأفكار
لزيادة ربحية المنظومة أو النجاح المهني والبروز عن الأقران.
المشكلة التي أراها أن الغالبية يستعجل بالبحث عن أفكار خارج
الصندوق ومحاولة القفز وهو لازال ضايع في طوشة الحياة المهنية ولَم يستطع بعد بناء
صندوق تقليدي يحويه ليتعلم أسس العمل التقليدية لكي يعرف أو يأتي بأفكار غير
تقليدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق